أعلن عن اختيار الدكتور نبيل حلمى أستاذ القانون الدولي وحقوق الإنسان، عميد كلية الحقوق الأسبق، من أفضل ١٠٠ شخصية مؤثرة في الوطن العربي.
وسوف يتم تكريمه منتصف أغسطس الجاري من قبل مهرجان هرم الإبداع الدولى فى نسخته الثامنة، والتى تقدم قائمة سنوية بأكثر الشخصيات المؤثرة في الوطن العربي وتسلط الضوء على إنجازاتهم.
وتضم القائمة سياسيين وقادة ورجال أعمال وقانونيين ومبدعين من الذين تميزوا في مجالات تخصصهم وكان لهم تاثير بشكل إيجابي في العالم العربي.
يذكر أن الدكتور نبيل حلمى حصل على العدید من الأوسمة من مختلف المؤتمرات الوطنیة والدولیة ومن أھمھا:
• وسام الاستحقاق من السید رئیس جمھوریة مصر العربیة في ٢٦ مارس ١٩٧٨ ، جـائـزة جـامـعة الـزقـازیـق الـتقدیـریـة عـام ٢٠١٤ مـن جـامـعة الـزقـازیـق لـجھوده الـمثمرة فـى الـمجالات
العلمیة والأكادیمیة وخاصة الابحاث القانونیة لمكافحة الارھاب
كما شغل منصب عميد كلية الحقوق جامعة الزقازيق ، و المدیر المؤسس لمركز الدراسات الدولیة القانونیة والاقتصادیة بجامعة الزقازیق.
شـارك فـي كـثیر مـن الأبـحاث والـمؤتـمرات وخـاصـة الـمتعلقة بـالـقانـون الـدولـي ومـكافـحة الإرھـاب والـقانـون الدولي الاقتصادي وحقوق الإنسان.
كما شغل منصب رئیس مجلس إدارة الجمعیة المصریة للقانون الدولي ، ومـنتخب بمجـلس إدارة الجـمعیة الـمصریـة لـلقانـون الـدولـي، عضو منتخب بمجلس إدارة جمعیة أنصار حقوق الإنسان بالقاهرة ، رئیس اللجنة القانونیة بغرفة التجارة الأمریكیة بمصر .
والمستشار القانوني للصندوق الاجتماعي للتنمیة بمصر ، عـضو مجـلس الأمـناء ومجـلس إدارة جـمعیة الـمساعـدة الـقانـونـیة الأفـریـقیة والـتي تھـتم بـمجال حـقوق
الإنسان في أفریقیا ومقرھا مساتریخت بھولندا، عضو اتحاد القانونیین الدولیین بالمملكة المتحدة منذ عام ١٩٩٢، عضو بغرفة التجارة الأمریكیة بمصر .
له مـؤلـفات عـدیـدة بـالـلغات الـعربـیة والإنجـلیزیـة والـفرنسـیة. فـى مـختلف مـجالات الـقانـون الـدولـى الـعام
والـمنظمات الـدولـیة والـقانـون الـدولـى لـحقوق الإنـسان والـقانـون الـدولـى الإنـسانـي والـقانـون الـدولـى الـجنائـي
ومختلف فروع القانون الدولى منھا
• القانون الدولى العام
• المنظمات الدولیة
• المركز القانونى للطفل المقاتل
• جریمة إبادة الجنس البشرى فى القانون الدولى الجنائي
ً لقواعد القانون الدولى العام
• الإرھاب الدولى وفقا
• مدى سلطة الجمعیة العامة للأمم المتحدة فى إنشاء قوات حفظ السلام.